الجزء السابع
تقدیم
استدراك
اشارة
الحمد للّه خالق کل شیء و مقدر المقادیر، سبحانه و تعالی له البقاء وحده، و أشهد أن لا إله إلا اللّه وحده لا شریک له و لا معبود
بحق سواه، و أشهد أن محمدا عبده و رسوله و صفیه، صلی اللّه علیه و علی آله و سلم.
و بعد، فعند فراغ والدي الأستاذ عبد العزیز رباح من صنع هذه الفهارس، توفاه اللّه و قضی أجله، فحسبنا اللّه و نعم الوکیل و لا حول و
لا قوة إلا باللّه، فقد کان رحمه اللّه لی أبا و نعم الأب، و حبیبا لا ینضب حنانه و عطفه، و أستاذا فاضلا و شیخا معلما و ناصحا، و کان
حریصا علی امتثال أوامر اللّه جاعلا من التزامه أولا بها أسلوبا فی تعلیمه أبنائه و توجیههم، و کان غفر اللّه له یخشی اللّه فهو دائم
المراقبۀ له فی فعله و قوله و تعامله مع خلقه، و لا یخشی فی اللّه لومۀ لائم و لا انتقاد جاهل، مع حرصه علی اللطف و الدماثۀ بوجه
طلیق و کلام لین، و کان أثابه اللّه فی آخر عمره ممتحنا فی صحته فأشهد أنه صبر لینال ثواب ربه القائل: إنّما یوفّی الصّبرون أجرهم
بغیر حساب و لیکون إن شاء اللّه ممن ورد فیهم
یود أهل العافیۀ یوم القیامۀ حین یعطی أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم کانت قرضت فی الدنیا » : قول النبی صلّی اللّه علیه و سلم
.« بالمقاریض
و ما متابعته العمل فی التحقیق أثناء مرضه إلا تدلیلا علی صبره فی بلائه.
فأسأل اللّه له الرحمۀ و المغفرة و أن یجزیه جزاء المؤمنین الصابرین و أن یحشرنا و إیاه و جمیع المسلمین مع الأنبیاء و الصالحین فی
جنات النعیم آمین.
صفحۀ 6 من 111
فیا أخی القارئ الکریم، هذه الفهارس بین یدیک صنعت لتکون عونا لک علی الإفادة من کتاب الحجۀ للقراء السبعۀ بذل فیها جامعها
الجهد و الاستطاعۀ رجاء دعوة صالحۀ فلا تنساه منها و إن وجدت خطأ و لا یخلو العمل منه فنرجو إبلاغنا به جزاك اللّه خیرا و
جعلک من خادمی العلم.
و ما من کاتب إلا سیفنی و یبقی الدهر ما کتبت یداه
فلا تکتب بخطّک غیر شیء یسرّك فی القیامۀ أن تراه
و کتبه: هیثم عبد العزیز رباح فی 17 شعبان 1419 ه
ص: 4
1998 م) - 1419 ه) ( 1935 - عبد العزیز بن إسماعیل رباح ( 1354
ولد بدمشق لأسرة متوسطۀ الحال عالیۀ الشأن فی النسب و الأرومۀ. و تلقی تعلیمه بمدارسها، و تخرج من جامعتها قسم اللغۀ العربیۀ و
آدابها و حاز علی درجۀ اللیسانس فی الآداب عام 1960 میلادي، و کان فی عداد المتفوقین من زملائه.
حضر دروس العلم و حلقاته و استفاد من مجالسۀ شیوخ العلم، و فی الطلیعۀ منهم الشیخان العالمان الفاضلان شعیب الأرناءوط و عبد
القادر الأرناءوط.
مارس التدریس فی ثانویات دمشق و سواها فی سوریۀ، و اختیر مدرسا للعربیۀ فی الجامعۀ الإسلامیۀ بالمدینۀ المنورة لسنوات عدة.
انصرف إلی العمل فی تحقیق کتب التراث و العنایۀ بها منذ سنوات طویلۀ بإشراف أستاذنا الشیخ شعیب الأرناءوط الذي ربطته به صلۀ
وثیقۀ، ثم أصبح أستاذا فی فن التحقیق و النشر و ما یتصل بهما، و قد حقق بنفسه و شارك فی تحقیق و مراجعۀ العدید من الکتب
منها:
-1 جمال الخواطر فی الأدب و النوادر، للسمان الحموي. 2- الحجۀ للقراء السبعۀ، لأبی علی الفارسی. 3- ریاض الصالحین، للإمام
النووي. 4- شرح أبیات مغنی اللّبیب، للبغدادي. 5- النابغۀ الجعدي، الصادر عن المکتب الإسلامی بدمشق.
للحافظ المزّي و نقح أصلها و صنع لها فهرسا بأسماء الرجال. « تهذیب الکمال » و غیرها کثیر.* و قدّم لمصورة مخطوطۀ کتاب
أسس دار المأمون للتراث مع آخرین لإخراج ما کان بذهنه من الأعمال العلمیۀ عام 1375 ه- 1975 م.
کان فی عداد الخبراء فی شئون المخطوطات العربیۀ و أماکن وجودها.
تأثر به عدد کبیر من المشتغلین بالتحقیق فی بلاد الشام و سواها و منهم کاتب هذه الترجمۀ.
کانت له رحلات علمیۀ إلی بلاد عربیۀ کثیرة.
رحمه اللّه تعالی و أسکنه فسیح جنانه و عوض المسلمین خیرا.
محمود الأرناءوط
ص: 5
المقدمۀ
الحمد للّه الذي تتمّ بنعمته الصالحات، و الصلاة و السلام علی محمد بن عبد اللّه رسوله و خاتم أنبیائه المبعوث رحمۀ و حامل لواء
الحمد یوم الدین صلّی اللّه علیه و سلم و بعد، فقد آذن اللّه سبحانه بإصدار فهارس کتاب الحجۀ للقراء السبعۀ و قد بذلنا فیه الجهد
الذي یستحقه و الوسع، و قد أصدرناه و قسمنا فهارسه علی النحو التالی:
أولا- فهارس الموضوعات.
صفحۀ 7 من 111
ثانیا- فهرس القراءات: و هی لب الکتاب، و اکتفینا فیها بذکر الآیۀ التی اختلف القراء فیها.
ثالثا- فهرس الأشعار: و قد رتبناه علی النحو التالی:
القافیۀ الساکنۀ و المضمومۀ و المکسورة، و فی کل قسم من هذه الأقسام أیضا قمنا بترتیبه علی حسب تسلسل بحور الشعر: الطویل-
المدید- البسیط- الوافر- کامل- هزج- رجز- الرمل- ... کل ذلک مع ذکر الشاعر عند معرفته أو ترکه مغفلا عند عدم القدرة علی
معرفۀ اسمه.
رابعا- فهرسۀ للأعلام و ورودها فی الکتاب بحسب أجزائه.
خامسا- فهرسنا الآیات التی ورد لها تفسیر عند المؤلف مرتبۀ بحسب ورودها فی السور و الأجزاء.
سادسا- فهرسنا القراءات التی وردت عرضا فی الکتاب و لیست من القراءات السبعیۀ.
سابعا- فهرسنا الفوائد النحویۀ و الصرفیۀ الواردة.
ثامنا- قمنا بفهرست الکلمات اللغویۀ الغریبۀ نوعا ما و لم نراع فی ذلک إلا
ص: 6
ابتداء الکلمۀ بحرفها و لیس علی الترتیب المعجمی.
تاسعا- فهرسنا الأحادیث الواردة و رتبناها ترتیبا هجائیا حسب ابتداء الحدیث و أضفنا إلیها ما ورد من أثر عن الصحابۀ.
عاشرا- فهرس المراجع بغیر ترتیب.
حادي عشر- فهرسنا ما ورد من أمثال مرتبۀ هجائیا حسب الحرف الأول.
ثانی عشر- ألحقنا ما بدا لنا فی الکتاب من أخطاء مطبعیۀ و استدراکات لیعمد القارئ إلی تصحیحها و الأخذ بها قبل أن یقرأ الکتاب.
و لا نستطیع أن نزعم لأنفسنا أننا قمنا بعمل خال من الأخطاء و الاستدراکات فإن العصمۀ لا تکون إلا لکتابه سبحانه. و نأمل ممن یجد
خطأ أن یلفت نظرنا إلیه مشکورا و اللّه نسأل أن ینفع به قارئه و الحمد للّه أولا و آخرا.
عبد العزیز رباح
ص: 9
فهرس الموضوعات
15 - رد أبی علی علی من اختار القراءة بملک علی مالک و / الموضوع الجزء/ الصفحۀ- حجۀ من اختار قراءة مالک فی المعنی 1
18 - الحجۀ لمن قرأ بالصاد أن القراءة بالسین / تفضیله لها إذا فی التنزیل أشیاء تقدمها العام علی الخاص. و الاستدلال علی ذلک 1
مضارعۀ لما أجمعوا علی رفضه من کلامهم أ لا تري أنهم ترکوا إمالۀ (واقد) و نحوه کراهۀ أن یصعّدوا بالمستعلی بعد التسفّل
51 - مما یقوي مضارعۀ الصاد (الصراط) بالزاي أنهم / بالإمالۀ؟ فکذلک یکره علی هذا أن یتسفل ثم یتصعد بالطاء فی (سراط) 1
حیث وجدوا الشین مشبهۀ للصاد و السین فی الهمس و الرخاوة و الاستطالۀ إلی أعلی الثّنیتین ضارعوا بها الزاي لمّا وقع بعده الدال
لیتفقا فی الجهر، و ذلک نحو قولهم: أزدق فی الأشدق، و کذلک فعلوا بالجیم قبل الدال لقربها من الشین و ذلک قولهم: أزدر فی
60 - حجۀ من / 55 - حجۀ من قرأ (علیهم) فکسر الهاء و أسکن المیم 1 / الأجدر- و حجۀ من خالف ذلک. فأخلص الصاد و حققها 1
61 - حجۀ من کسر الهاء /1 ( قرأ (علیهم) (و انظر ص 83 ) و حجۀ من ضم المیم إذا لقیها ساکن بعد الهاء المکسورة (و انظر ص 95
108 / إذا لم یلق المیم ساکن و ضمها إذا لقی المیم ساکن 1
ص: 10
- الحجۀ لاختلافهم إذا حرکوا المیم لساکن یلقاها مثل قوله تعالی:
صفحۀ 8 من 111
117 - الحجۀ لحمزة و الکسائی فی قراءتهما علیهم الذلۀ [البقرة: 61 ] و من دونهم امرأتین [القصص: 23 ]- حجۀ من / علیهمو الذلۀ 1
60 - حجۀ من کسر الهاء إذا / 59 - حجۀ من قرأ (علیهم) 1 / 59 - حجۀ من قرأ (علیهم) فکسر الهاء و أسکن المیم 1 / قرأ (علیهمو) 1
62 - مما یدل علی خفاء الهاء / 61 شواهد الإمالۀ- أخذت أخذه و ضربت ضربه 1 / لم یلق المیم ساکن و ضمها إذا لقی المیم ساکن 1
و مشابهتها الألف و الیاء:
- أنها إذا کانت إضمار مذکر بعد حرف ساکن أو مجزوم حرکوا الساکن أو المجزوم بالضم و ذلک قولهم فی الوقف:
و من ذلک أنهم حذفوها لاما کما حذفوا الیاء و أختها و ذلک نحو: -« لم یضربه، و قده، و منه »
دهدهت فی » و من ذلک أنهم أبدلوا الیاء منها فی التضعیف -« ذه أمۀ اللّه » شاة، و شفۀ و سنۀ- و من ذلک أنهم أبدلوها من الیاء
.(88) ،67 ،64 /1 .... « ماء » و من ذلک أنهم أبدلوا الهمزة منها لاما فی -« دهدیت
66 - إجراء الوصل مجري الوقف نحو: سبسبا- اشتر لنا / - ما یسکن استخفافا و هو عندهم متروك- منتفخا- و (یخشی اللّه و یتّقه) 1
94 - الحجۀ لمن کسر الهاء من (فیه هدي) و لم / 67 - التخفیف علی ضربین: تخفیف قیاس و تخفیف قلب علی غیر قیاس 1 / سویقا 1
207 /1 [ یلحقها التاء فیقول (فیهی هدي) [البقرة: 2
ص: 11
- الحجۀ لابن کثیر فی اتباعه هذه الهاء فی الوصل أو الیاء و تسویته بین حذف اللین و بین غیرها من الحروف إذا وقعت قبل الهاء ..
211 /1
235 / - بسم اللّه: الإعراب- (آمن) و الکلام عن أصل ألفها هل هی زائدة أو منقلبۀ أو أصلیۀ. 1
240 - اختلفوا فی (أ إله مع اللّه) /1 [ 238 حجۀ من لم یهمز (یؤمنون) [البقرة: 3 / - حجۀ من قرأ (یؤمنون) [البقرة: 3] بتحقیق الهمز 1
244 - اختلفوا فی /1 [ 244 - خلافهم فی: (أ أنت قلت للناس) [المائدة: 16 /1 [ 244 - اختلفوا فی (أ إنکم) [الأنعام: 19 /1 [ [النمل: 60
244 - بسم اللّه الإعراب: قوله تعالی: سواء علیهم /1 [ 244 - اختلفوا فی (أ إنکم) [فصلت: 9 /1 [ قوله عز و جل: أأنذرتهم [البقرة: 6
268 - حجۀ من حقق الهمزتین عند التقائهما فی قوله: (أ /1 [ 264 - إعراب (لا یؤمنون) [البقرة: 6 /1 [ أأنذرتهم أم لم تنذرهم [البقرة: 6
أنذرتهم) (البقرة:
275 - حجۀ من فصل بین الهمزتین بألف / -274 الحجۀ لمن قال: أأنذرتهم [البقرة: 6] فلم یجمع بین الهمزتین و خفف الثانیۀ 1 /1 [6
309 - حجۀ من قرأ: /1 [ 285 - حجۀ من رفع فقال: و علی أبصارهم غشاوة [البقرة: 7 / و خفف الهمزة الثانیۀ مع الفصل بینهما بألف 1
320 - بل ران /1 [ 320 - قوله عز و جل: فزادهم اللّه مرضا [البقرة: 10 /1 [ 317 - زاغت الأبصار [الأحزاب: 10 /1 [ یخدعون [البقرة: 9
320 /1 [ علی قلوبهم [المطففین: 14
ص: 12
322 - فلما زاغوا- أزاغ اللّه /1 [ 322 - جاء [النساء: 43 /1 [ 321 - شاء [البقرة: 20 /1 [ 320 - خاب [طه: 61 /1 [ - فأجاءها [مریم: 23
326 - الاتساع فی الکذب الذي هو نطق لیجعل غیر نطق و شواهد / 325 - وجه قول من أمال الألف فی زاد 1 /1 [ قلوبهم [الصف: 5
340 غیض /1 [ 337 - اختلفوا فی ضم أوائل هذه الحروف و أخواتها و کسرها. فقرأ الکسائی (قیل) [البقرة: 11 -331 / علی ذلک 1
73 ]- جیء ، 340 - حیل [سبأ: 54 ]- سیق [الزمر: 71 /1 [ 340 - شیئت [الملک: 27 /1 [ [هود: 44 ] سیء [هود: 77 ] [العنکبوت: 33
345 - حجۀ من / 340 - حجۀ من قال و إذا قیل لهم [النور: 11 ] فأشم الضمۀ الکسرة و أمال بها نحوها 1 /1 [ [الزمر: 69 ] [الفجر: 23
348 - الحروف التی تنقل حرکاتها إلی ما قبلها علی / قال: قیل [البقرة: 11 ] فأخلص الکسرة و لم یحرك لضمۀ ممالۀ نحو الکسرة 1
351 - لیواطئوا [التوبۀ: /1 [ 348 - بسم اللّه. قال حمزة یقف علی مستهزئون بغیر همز و کأنه یرید الهمز- الصابئین [البقرة: 62 / ضربین 1
351 /1 [ 351 - متکئون [یس: 56 /1 [ -351 و یستنبئونک [یونس: 51 /1 [37
صفحۀ 9 من 111
ص: 13
-351 /1 [ 351 - الصابئون [المائدة: 69 /1 [ 351 - الصابئین [الحج: 17 /1 [ 351 - الخاطئون [الحاقۀ: 37 /1 [ - فمالئون [الصافات: 66
353 - مجلس لأبی الحسن الأخفش بوجود مروان بن سعید / اختلاف النحویین فی تخفیف الهمزة فی یستهزئون و بیان ذلک 1
[ 359 - اشتروا الضلالۀ [البقرة: 16 / 356 - تخفیف الهمزة المفتوحۀ و قبلها ضمۀ أو کسرة و أمثلۀ علیها 1 -354 / المهلبی و الجرمی 1
379 - اتفقوا علی (یخطف) [البقرة: 20 ] أن طاءه -375 / 368 - الإمالۀ و أماکن ورودها فی الآیات القرآنیۀ 1 / ضم الواو اتفاق 1
مفتوحۀ.
[ 390 - قوله تعالی: علی کل شیء قدیر [البقرة: 20 ] و الأرض [البقرة: 22 ] و الأسماء [البقرة: 31 /1 [ اختلفوا فی فتخطفه [الحج: 31
391 - روي ورش عن نافع أن کان یلقی حرکۀ الهمزة علی / الآخرة [البقرة: 94 ] کان حمزة یسکت سکتۀ خفیفۀ علی الیاء و اللام 1
392 - قد أفلح [الأعلی: 14 ] بحذف الهمزة و إلقاء حرکتها علی ما / اللام التی قبلها مثل الأرض و الآخرة و الأسماء و یسقط الهمزة 1
392 - نافع: إذا الفتح ما /1 [72 ، 392 - من اله [القصص: 71 /1 [ 392 - قد أفلح [الشمس: 9 /1 [ 392 - قد أفلح [المؤمنون: 1 / قبلها 1
قبل الواو و الیاء و هی ساکنۀ فی آخر الکلمۀ و لقیتها همزة ألقی علیها حرکۀ الهمزة و أسقط الهمزة خلوا
ص: 14
-396 / 392 - الکلام عن تخفیف الهمزة فی قوله: شیء و نظائرها 1 /1 [ 392 - نبأ ابنی آدم [المائدة: 27 /1 [ إلی شیاطینهم [البقرة: 14
399 - مذهب / 389 - مذهب ابن کثیر و ابن عامر و عاصم 1 / ذکر اختلافهم فی إمالۀ الألف التی تلیها الراء مذهب نافع فی ذلک 1
/ 401 - مذهب عبد اللّه بن کثیر و ابن عامر و عاصم فی ذلک 1 / 400 مذهب أبی عمرو 1 / 400 مذهب حمزة 1 / الکسائی فی ذلک 1
404 - اختلفوا فی الهاء من قوله: فهو / -404 مذهب أبی عمرو فی إمالۀ ما کان فی رءوس الآي إذا کانت السورة أو آخر آیاتها الیاء 1
و هی إذا کان قبلها لام أو واو أو ثم أو فاء. و الکلام علی مذهب القراء فی ذلک.
- اختلفوا فی تحریک الیاء التی تکون اسما للمتکلم إذا انکسر ما قبلها مثل قوله إنّی أعلم [البقرة: 30 ] و الأنفال و یونس و هود، و
40 - اختلفوا فی إلحاق الألف و / 411 - الأفعال المتعدیۀ إلی المفعول به و أضربها الثلاثۀ 2 / التوبۀ، و غافر و الحجر و یوسف 1
67 - و اختلفوا فی قوله ،66 /2 [ 56 - الحجۀ لمن یقرأ و اعدنا و وعدنا [البقرة: 51 /2 [ إخراجها من قوله تعالی: وعدناکم [طه: 80
67 - تقسیم حروف المعجم عند أبی علی علی /2 [ تعالی: اتخذتم [البقرة: 51 ] و أخذتم [آل عمران: 81 ] و لتخذت [الکهف: 77
78 / ضربین ساکن و متحرك، و أقسام کل منهما عنده و تفضل ذلک 2
ص: 15
- و اختلفوا فی قوله:
النبیین [البقرة: 61 ] و النبیّون [البقرة: 136 ] و النبوة [آل عمران: 79 ] و الأنبیاء [آل عمران: 12 ] و النبی [آل عمران: 68 ]- فی الهمز و
94 - الإعراب: من حقق الهمزة فقال: الصابئون و من خففها و / 87 - اختلفوا فی الصابئون [المائدة: 69 ] فی الهمزة و ترکها 2 / ترکه 2
/ 96 - زعم عیسی أن: کل اسم علی ثلاثۀ أحرف أوله مضموم من العرب من یثقله و منهم من یخففه و أمثلۀ لذلک 2 / تفصیل ذلک 2
143 - فعل نزل / -105 و اختلفوا فی اساري تفدوهم [البقرة: 85 ] فی إثبات الألف فی الحرفین و إسقاطها، و فی فتح الراء و إمالتها 2
،188 -180 / 184 - النسخ و أقسامه 2 -182 / 158 - قصۀ الغرانیق وردها 2 / اللازم و أضرب تعدیه إلی مفعول به مع أمثلۀ لذلک 2
217 اختلفوا فی قوله عز و / -202 قال أحمد بن موسی: کما سئل [البقرة: 108 ] مضمومۀ السین- مکسورة الهمزة فی قراءتهم جمیعا 2
250 - قال أحمد: / 238 - الریاح و أنواعها 2 /2 [ 226 - إعراب: و لکل وجهۀ هو مولیها [البقرة: 148 /2 [ جل: إبراهیم [البقرة: 124
275 - و اختلفوا فی البیوت و / اتفقوا علی تسکین اللام الأمر إذا کان قبلها واو أو فاء فی جمیع القرآن. و اختلفوا إذا کان قبلها ثم 2
280 / العیون و الشیوخ و الغیوب و الجیوب فی ضم الحرف الأول من هذه کلها و کسره 2
صفحۀ 10 من 111
ص: 16
299 - الاحتجاج لمن قرأ بالباء فی قوله: إثم کبیر /2 [ - اختلفوا فی إمالۀ الألف و تفخیمها فی قوله تعالی: مرضاة اللّه [البقرة: 207
323 - قال أحمد بن موسی: کلهم قرأ: أنا أحیی [البقرة: 258 ] یطرحون الألف / 312 - الطهور- الطهارة و معانیها 2 /2 [ [البقرة: 219
413 - ذکر و /2 [ 359 - قرءوا کلهم: لا تظلمون و لا تظلمون [البقرة: 279 / التی بعد النون من أنا إذا وصلوا فی کل القرآن غیر نافع 2
428 - عن عاصم: الذي اؤتمن [البقرة: 283 ] بهمزة و رفع الألف. / وجوه معناها و استعمالها 2
450 - الوجوه التی جاء علیها التنزیل فی (کتب) / و قرأ الباقون: الذي ائتمن الذال مکسورة و بعدها همزة ساکنۀ بغیر إشمام الضمۀ 2
10 - عن عاصم رضوان و رضوانا [المائدة: 2] بضم الراء فی کل /3 [ 10 - من الأشرار [ص: 62 / -458 من قرار [إبراهیم 3 -456 /2
/ 39 - کلام فی الاتساع و شواهد علیه 3 / 39 ] إلا ابن عامر فإنه أمالها 3 ، 22 - و کلهم فتح الراء من المحراب [آل عمران: 37 / القرآن 3
144 - اختلفوا فی ضم الحاء و إسکانها من قوله تعالی: السّحت / -88 مجیء فعل و فعل لغتین بمعنی واحد ککره و کره 3 ،86
240 / 221 - أرسل و معانیها 3 /3 [ 63 ]- و فتح السین للسّحت [المائدة: 42 ، [المائدة: 62
ص: 17
- ذکر حدیث سبب نزول الآیۀ: یا أیها الذین آمنوا شهادة بینکم إذا حضر أحدهم الموت حین الوصیۀ اثنان ذوا عدل منکم [المائدة:
331 - قرأ الکسائی فی وحده ،328 /3 [ 78 ] و [الکهف: 53 ] و [النحل: 86 - -262 بحث فی إمالۀ رأي [الأنعام: 77 -261 /3 [106
هدائی الأنعام: 80 بإمالۀ الدال- اختلفوا فی الإضافۀ و التنوین من قوله تعالی: نرفع درجات من نشاء [الأنعام: 83 ] و درجات من نشاء
-336 اختلفوا فی التوحید و الجمع من قوله عز و جل: و أزواجهم و ذرّیاتهم [غافر: 8] فی غیر هذا الموضع، و لم یختلفوا فی -335 /3
158 - الأسماء التی تجري علی القبائل حتی تصرف و / 120 - جنح و معانیها 4 / 354 - طاف و معانیها 4 / هذا الموضع أنه بالجمع 3
357 - القراءة سنۀ فلا ینبغی أن تحمل علی ما تجوّزه العربیۀ حتی ینضم إلی ذلک الأثر فی قراءة القراء -354 / متی تمنع من الصرف 4
101 - الحسنۀ و السیئۀ و ما تردا علیهما من / 83 - الإسراف فی القتل و تفصیل معانیه 5 / -356 ذکر اختلافهم فی بنی إسرائیل 5 /4
/ 113 - حکمۀ الأرض و ما یقصد بها من معنی فی الآیات الواردة فیها 5 / 103 - تفسیر (أعمی) فی [الآیۀ 72 ] بنی إسرائیل 5 / معنی 5
124 - مما یجوز إدغامه لتقارب المخارج إدغام التاء فی الفاء، و الطاء و التاء و الدال فی الضاد / -115 لدن و ما ورد فیها من لغات 5
و کذلک الطاء و الدال و التاء و الظاء و الذال
ص: 18
.9 ،8 / و الثاء فی الصاد و السین و الزاي 6
58 - سلام ،57 / 49 - رأي و ما تحمله من معان 6 / 43 - ما یدغم من الحروف لمقاربۀ مخرجهما 6 / - الحرکات التی تأتی للإتباع 6
271 - حذف الهمزة من الکلمۀ فی أکثر من موضع فی -270 / 60 - (نظر) و معانیها المستعملۀ 6 /6 [ علی إدراسین [الصافات: 130
340 -339 / الشعر و شواهد ذلک 6
ص: 19
فهرس الآیات